شفيع العبد
يشعر
بـالحزن
في ذكرى جمعة الكرامة،
ابوا إلا أن يزهقوا روحاً جديدة، توجع الجميع إلا هم.
فأغتالوا عبدالكريم
الخيواني ليسكننا وجع رحيله المؤلم.
غفر اللّه لك ياصديقي،
وتباً لهم جميعاً كونهم سينشغلون بتبادل الاتهامات حول حادثة اغتيالك،
وسيخضعونها لمزاجهم
الفاسد.
كنت تحلم بعدالة انتقالية
حقيقية، فاغتالوك لتضاف لقائمة جرائمهم القذرة.
اختلفنا معك كثيرا بعد
الانقلاب المليشياوي، لكن الود ظل ممسكاً بقلوبنا.
سنفتقدك جدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق